يا الهاوي
نظم: الشيخ محمد بن علي ولد أرزين
اللازمـــــة:
يَا الـْهَاوِي تَهْوَى مَنْ لاّ يْلِيهْ سَطـْوَة
تُبْ يَا رَاسِي وَارْجَعْ للغْنِي القَـوِي
القســم الأول:
لا اشْرِيكْ فْمُلـْكـُه مَكـَانْ غِيرْ هُوَ
قَدْ مَا عاش الـْمَرْوْ عـْلَى التّْرابْ هَاوِي
سَعْدْ مَنْ كان مْيَقّنْ ما ادْعَى بْدَعْـوَة
وسْعَدْ مَنْ دَارْ الخِيرْ وُ كانْ بِهْ ناوِي
وَسْعَدْ مَنْ عَرْفْ الله وُلا عْصَى فْخَطـْوَة
وَسْعَدْ مَنْ خَافْ الله وَتْرَكْ الشهَاوِي
لا اتْغَــرَّكْ هَــذِي دَارْ الفْنَا أُو لـَهْوَى
كِيفْ غَــرَّتْهُمْ بَالأمْوَالْ وَالكـْسَاوِي
وَايْنْ اخْرِينْ عْلِيهُمْ الترَابْ نَطـْوَى
مَا بْقَى غِيرْ خْبَـرْهُمْ فَالزّمَانْ طـَاوِي
هَاكْذَاكْ قْصُورْ الـْغَنْيَة بْقَاتْ قَصْوَ
كِيفْ عَادُوا يَحْكِيوْا فْقَصّْتْ الـْفْـدَاوِي
مَا اتْـدُومْ مْلاكـَة وَلا اتْـدُومْ سَطـْوَة
كِيفْ قَــدَّرْ مُولانَا كـُلـّْشِي امْخَاوِي
كَانْ حَاضَرْ ناظَرْ أو عَـلّْ لَفْلاكْ سَتْوَى
وُكِيفْ كَانْ امْسَتْوِي بَاقِي عْظِيمْ قَـوِي
القســم الثاني:
يَا سَعْـدْ الـفَايْزِينْ بَالتَّـقْـوَى عَـدَّاوْ
نَالوا سَـرّْ الكـْرِيمْ بالحَقّْ المَرْوِي
وَاهْدَاهُمْ للخِيرْ مَنْ فَضْلـُه نَرْجَاوْ
وَاصْلَحْ بِهُمْ قُـومْ فَالدَّهْـرْ المَطـْوِي
اهْدَى خَلـْقُه وُضَلّْ خَلـْقُه كِيفْ انْشَاوْ
قَـدَّرْ وَاحْكـَمْ عَـلْ الحَضْرِي وَالبَدْوِي
لايَنْ فَضْلْ الكـْرِيمْ شَلا مَا تَرْوِي
مَنْ تْعَمَّرْ قَـلـْبُه بَالله لِيسْ يَخْوَا
وُمَنْ اعْطـَاهْ الغَانِي نَجْمُه إيعُودْ ضَاوِي
وُمَن اتْـكـَرَّمْ عْلِيهْ الحَق بِهْ يَقْـوَا
وُبِيهْ يَمْلَا جَبْحُه وِيعُودْ بِه رَاوِي
بِهْ نَالَتْ لَسْيَادْ اجْمِيعْ كُلّ تَـقْـوَى
اعْلَى التّْقَا يَطلـَعْ بَنْيَانُه كـْمَا إيسَاوِي
وُلا يْضِيعْ أَجْرُه وَاعْبَادْتُه افْـلَخْوَا
غَابْط فِي ذِكـْرْ الله وُلَا اغْـوَاهْ غَاوِي
وُكِيفْ يَعْبَـدْ سِيدُه وَلا اسْهَى فْى سَهْـوَة
تَابْعْ الدِّينْ اللي جَابْ الحْديثْ رَاوِي
مَنْ امْوَاهَبْ تَحْقِيقْ العَارْفِينْ تَرْوَى
وَاعْضْ النفسْ اللي فَجْراحْها تْدَاوِي
القســم الثالث:
الفَلـْكْ يِدُورْ عْلَى الذي طَاعُوا وَاعْصَاوْا
مَا يَامَنْ فَالزّْمَانْ غِيرْ اللي مَغْوِي
أَمَا مَنْ قُـومْ فِيهْ ضَحْكـُوا وَاتْسَلاوْا
وَاغْـدَرْ بِهُمْ وَاذْبَحْهُمْ بْلَا جَنْوِي
مَا ضَفْـرُوا بَالفْكـَاكْ غِيرْ اللي كـَفَاوْا
وَاجْعَلـْهُمْ الكـْرِيمْ فَالبِيتْ الخَلـْوِي
وَرْحَمْتْ الله كِيفْ تَعْتَادْ أُو تَنْوِي
لَا اتْغُرَّكْ دَنْيَتْ لَغْرُورْ لَا اتْنَغْوَا
فَالزّمانْ الغَـدَّارْ اشْحالْ مَنْ اتْلَاوِي
كِيفْ غَـدْرَتْ مَنْ كَانُوا فَالهْنَا وُلهْوَى
كُـلّْ يُومْ انْزَايْهْ وَافْرَاحْهَا امْتَاوِي
وِينْهُمْ مَن كانُوا بَالسُّلطة وُقُوَّة
لِهُـــمْ الدَّهْـــرْ اجْمَـــعْ المْطاوِي
وَايَنْ آدامْ وِينْ نُــوحْ وِينْ حُـوَا
واين اللي يَـصَّلْ مَنْ صِيلـْتُه الكـْنَاوِي
واين سَامْ المذكـُورْ حْديثْ بِهْ رَتْوَا
اشْحَالْ تَارَكْ من جِيلْ بْأمْرْ السّْمَاوِي
واين اللي كانوا عَطـْفَاتْ كل غَزْوَة
كـُلـّْهُم انْصَرْفُوا لَسْيَاتْلْ الدّْهَاوِي
القســم الرابع:
أمَا من قـُومْ غِيّْبُوا شَلا يُحْصَاوْا
جِيلْ أوْرَا جِيل كِيفْ يَمْشِي المْعَدْوِي
كِيفْ دْوَاوْا لَكـْتُوبْ عَنْ قـُومانْ قْضَاوْا
وَمَا تَركـُوا فَالزّْمانْ غِير المَتْكـَنْوِي
سَعْدْ اللي اسْعَدْهُم للطاعَة نَهْدَاوْا
وَاسْعَدْهُمْ الكـْرِيمْ فَالجَوْ العَلـْوِي
كِيفْ أمَرْ رَبّْنَا عْلـَى الفَلـْكْ امْسَتْوِي
دَارْ الأحْزانْ وَالنَّكـْدْ أوِيلْهَا أشْ تَسْوَى
غِيرْ المْحُه فِيها صَارْ عْلى لَمْعَدْوِي
سَعْدْ مَنْ وَدُّه رَبِّي بَلحْسَانْ نَجْوَة
وَالصّْبَرْ يَكـْفِيهْ عْلى شُوفْتْ اللّْهَاوِي
هَكـْذَاكْ حْكـَمْتْ رَبِّي فَالعْبَادْ سَقْوَة
وُمَنْ اسْقَاهْ اتْعَمَّرْ مَنْ بَعْدْ كانْ خَاوِي
وُمَنْ اسْبَقْ لـُه رْضَى مَكـْتُوبْ لِيهْ عَنْوَة
يَتْعَلـَّمْ جَهْلـُه ألـُونْ كان هَاوِي
وَاللغَا وَالتَّفْسِيرْ اللي اهْوَى إِينَهْوَى
وُمَنْ لَا فِيهْ امْحَبَّة مَا يْكـُونْ هَاوِي
القســم الخامس:
هَانُوا بَالفَانْيَة تَرْكـُوهَا وَامْشَاوْا
لَايْنْ دَارْ الغْرُورْ فَتْنَة للمَغْوِي
مَنْ أمَرْهم بَالصّْبَرْ مَنُّه يَخْشَاوْا
هُمْ الذّرّْ النّْفِيسْ يَاقُوتُه يَضْوِي
بَالطاعَة للكـْرِيمْ فَازُوا وَاتْعَنَّاوْا
عْلِيهُم الرّْضَى افْجَنَّتْ المَأْوِي
فَاقْصُورْ امْشِيّْدِينْ مَن فَضْلْ القَوِي
الصّْلاتْ عْلى الهَادِي صِيفْهَا وُشَتْوَة
وَالرّْبِيعْ وُالخْرِيفْ وَالضَّيْ وَالدّْجَاوِي
وَالصّْلاتْ للمَاحِي تَعْلى فْكـُلّْ عَلوَة
أوْلَا يْمَاثَلهَا طِيبْ أوْغَالـْيَة وُجَاوِي
بِهْ يَهْوَى دَمْعِي وَالقَلـْبْ بِهْ نَكـْوَى
وَالجْرَاحْ فْذَاتِي تَشْكِي مْنْ المْضَاوِي
وُلِهْ نَاوِي قَاصَدْ وَالقَصْدْ عْلى القَدْوَة
وُبِهْ طالَبْ الكـْرِيمْ يِقَرَّبْ لَخْطَاوِي
يَا الحَافَظْ حُلـّْتِي بِينْ الدّْهَاتْ فَحْوَى
سَرّْ مُولَانَا مَا يَخْفَى عْلى المْهَاوِي
عْلى لَشْيَاخْ سْلَامِي فُرْسَانْ كـُلّْ صَهْوَة
وَالسّْلَامْ عْلِيهُم رْجَالْ وَالنّْسَاوِي
وَاسْمِي محمد ولدْ أرْزِينْ كـَـنْـوَة
ابْـنْ عْـلِي يَقْطـَفْهُم امْشَامْـمْ النـّْشَاوِي
رَدّْ بَالـَكْ للقَـبْـلة رَا الحَـالْ يَضْوَا
وَالقْـبُـولْ مْنْ الله امْكـَمَّلْ الدّْعَــاوِي
نظم: الشيخ محمد بن علي ولد أرزين
اللازمـــــة:
يَا الـْهَاوِي تَهْوَى مَنْ لاّ يْلِيهْ سَطـْوَة
تُبْ يَا رَاسِي وَارْجَعْ للغْنِي القَـوِي
القســم الأول:
لا اشْرِيكْ فْمُلـْكـُه مَكـَانْ غِيرْ هُوَ
قَدْ مَا عاش الـْمَرْوْ عـْلَى التّْرابْ هَاوِي
سَعْدْ مَنْ كان مْيَقّنْ ما ادْعَى بْدَعْـوَة
وسْعَدْ مَنْ دَارْ الخِيرْ وُ كانْ بِهْ ناوِي
وَسْعَدْ مَنْ عَرْفْ الله وُلا عْصَى فْخَطـْوَة
وَسْعَدْ مَنْ خَافْ الله وَتْرَكْ الشهَاوِي
لا اتْغَــرَّكْ هَــذِي دَارْ الفْنَا أُو لـَهْوَى
كِيفْ غَــرَّتْهُمْ بَالأمْوَالْ وَالكـْسَاوِي
وَايْنْ اخْرِينْ عْلِيهُمْ الترَابْ نَطـْوَى
مَا بْقَى غِيرْ خْبَـرْهُمْ فَالزّمَانْ طـَاوِي
هَاكْذَاكْ قْصُورْ الـْغَنْيَة بْقَاتْ قَصْوَ
كِيفْ عَادُوا يَحْكِيوْا فْقَصّْتْ الـْفْـدَاوِي
مَا اتْـدُومْ مْلاكـَة وَلا اتْـدُومْ سَطـْوَة
كِيفْ قَــدَّرْ مُولانَا كـُلـّْشِي امْخَاوِي
كَانْ حَاضَرْ ناظَرْ أو عَـلّْ لَفْلاكْ سَتْوَى
وُكِيفْ كَانْ امْسَتْوِي بَاقِي عْظِيمْ قَـوِي
القســم الثاني:
يَا سَعْـدْ الـفَايْزِينْ بَالتَّـقْـوَى عَـدَّاوْ
نَالوا سَـرّْ الكـْرِيمْ بالحَقّْ المَرْوِي
وَاهْدَاهُمْ للخِيرْ مَنْ فَضْلـُه نَرْجَاوْ
وَاصْلَحْ بِهُمْ قُـومْ فَالدَّهْـرْ المَطـْوِي
اهْدَى خَلـْقُه وُضَلّْ خَلـْقُه كِيفْ انْشَاوْ
قَـدَّرْ وَاحْكـَمْ عَـلْ الحَضْرِي وَالبَدْوِي
لايَنْ فَضْلْ الكـْرِيمْ شَلا مَا تَرْوِي
مَنْ تْعَمَّرْ قَـلـْبُه بَالله لِيسْ يَخْوَا
وُمَنْ اعْطـَاهْ الغَانِي نَجْمُه إيعُودْ ضَاوِي
وُمَن اتْـكـَرَّمْ عْلِيهْ الحَق بِهْ يَقْـوَا
وُبِيهْ يَمْلَا جَبْحُه وِيعُودْ بِه رَاوِي
بِهْ نَالَتْ لَسْيَادْ اجْمِيعْ كُلّ تَـقْـوَى
اعْلَى التّْقَا يَطلـَعْ بَنْيَانُه كـْمَا إيسَاوِي
وُلا يْضِيعْ أَجْرُه وَاعْبَادْتُه افْـلَخْوَا
غَابْط فِي ذِكـْرْ الله وُلَا اغْـوَاهْ غَاوِي
وُكِيفْ يَعْبَـدْ سِيدُه وَلا اسْهَى فْى سَهْـوَة
تَابْعْ الدِّينْ اللي جَابْ الحْديثْ رَاوِي
مَنْ امْوَاهَبْ تَحْقِيقْ العَارْفِينْ تَرْوَى
وَاعْضْ النفسْ اللي فَجْراحْها تْدَاوِي
القســم الثالث:
الفَلـْكْ يِدُورْ عْلَى الذي طَاعُوا وَاعْصَاوْا
مَا يَامَنْ فَالزّْمَانْ غِيرْ اللي مَغْوِي
أَمَا مَنْ قُـومْ فِيهْ ضَحْكـُوا وَاتْسَلاوْا
وَاغْـدَرْ بِهُمْ وَاذْبَحْهُمْ بْلَا جَنْوِي
مَا ضَفْـرُوا بَالفْكـَاكْ غِيرْ اللي كـَفَاوْا
وَاجْعَلـْهُمْ الكـْرِيمْ فَالبِيتْ الخَلـْوِي
وَرْحَمْتْ الله كِيفْ تَعْتَادْ أُو تَنْوِي
لَا اتْغُرَّكْ دَنْيَتْ لَغْرُورْ لَا اتْنَغْوَا
فَالزّمانْ الغَـدَّارْ اشْحالْ مَنْ اتْلَاوِي
كِيفْ غَـدْرَتْ مَنْ كَانُوا فَالهْنَا وُلهْوَى
كُـلّْ يُومْ انْزَايْهْ وَافْرَاحْهَا امْتَاوِي
وِينْهُمْ مَن كانُوا بَالسُّلطة وُقُوَّة
لِهُـــمْ الدَّهْـــرْ اجْمَـــعْ المْطاوِي
وَايَنْ آدامْ وِينْ نُــوحْ وِينْ حُـوَا
واين اللي يَـصَّلْ مَنْ صِيلـْتُه الكـْنَاوِي
واين سَامْ المذكـُورْ حْديثْ بِهْ رَتْوَا
اشْحَالْ تَارَكْ من جِيلْ بْأمْرْ السّْمَاوِي
واين اللي كانوا عَطـْفَاتْ كل غَزْوَة
كـُلـّْهُم انْصَرْفُوا لَسْيَاتْلْ الدّْهَاوِي
القســم الرابع:
أمَا من قـُومْ غِيّْبُوا شَلا يُحْصَاوْا
جِيلْ أوْرَا جِيل كِيفْ يَمْشِي المْعَدْوِي
كِيفْ دْوَاوْا لَكـْتُوبْ عَنْ قـُومانْ قْضَاوْا
وَمَا تَركـُوا فَالزّْمانْ غِير المَتْكـَنْوِي
سَعْدْ اللي اسْعَدْهُم للطاعَة نَهْدَاوْا
وَاسْعَدْهُمْ الكـْرِيمْ فَالجَوْ العَلـْوِي
كِيفْ أمَرْ رَبّْنَا عْلـَى الفَلـْكْ امْسَتْوِي
دَارْ الأحْزانْ وَالنَّكـْدْ أوِيلْهَا أشْ تَسْوَى
غِيرْ المْحُه فِيها صَارْ عْلى لَمْعَدْوِي
سَعْدْ مَنْ وَدُّه رَبِّي بَلحْسَانْ نَجْوَة
وَالصّْبَرْ يَكـْفِيهْ عْلى شُوفْتْ اللّْهَاوِي
هَكـْذَاكْ حْكـَمْتْ رَبِّي فَالعْبَادْ سَقْوَة
وُمَنْ اسْقَاهْ اتْعَمَّرْ مَنْ بَعْدْ كانْ خَاوِي
وُمَنْ اسْبَقْ لـُه رْضَى مَكـْتُوبْ لِيهْ عَنْوَة
يَتْعَلـَّمْ جَهْلـُه ألـُونْ كان هَاوِي
وَاللغَا وَالتَّفْسِيرْ اللي اهْوَى إِينَهْوَى
وُمَنْ لَا فِيهْ امْحَبَّة مَا يْكـُونْ هَاوِي
القســم الخامس:
هَانُوا بَالفَانْيَة تَرْكـُوهَا وَامْشَاوْا
لَايْنْ دَارْ الغْرُورْ فَتْنَة للمَغْوِي
مَنْ أمَرْهم بَالصّْبَرْ مَنُّه يَخْشَاوْا
هُمْ الذّرّْ النّْفِيسْ يَاقُوتُه يَضْوِي
بَالطاعَة للكـْرِيمْ فَازُوا وَاتْعَنَّاوْا
عْلِيهُم الرّْضَى افْجَنَّتْ المَأْوِي
فَاقْصُورْ امْشِيّْدِينْ مَن فَضْلْ القَوِي
الصّْلاتْ عْلى الهَادِي صِيفْهَا وُشَتْوَة
وَالرّْبِيعْ وُالخْرِيفْ وَالضَّيْ وَالدّْجَاوِي
وَالصّْلاتْ للمَاحِي تَعْلى فْكـُلّْ عَلوَة
أوْلَا يْمَاثَلهَا طِيبْ أوْغَالـْيَة وُجَاوِي
بِهْ يَهْوَى دَمْعِي وَالقَلـْبْ بِهْ نَكـْوَى
وَالجْرَاحْ فْذَاتِي تَشْكِي مْنْ المْضَاوِي
وُلِهْ نَاوِي قَاصَدْ وَالقَصْدْ عْلى القَدْوَة
وُبِهْ طالَبْ الكـْرِيمْ يِقَرَّبْ لَخْطَاوِي
يَا الحَافَظْ حُلـّْتِي بِينْ الدّْهَاتْ فَحْوَى
سَرّْ مُولَانَا مَا يَخْفَى عْلى المْهَاوِي
عْلى لَشْيَاخْ سْلَامِي فُرْسَانْ كـُلّْ صَهْوَة
وَالسّْلَامْ عْلِيهُم رْجَالْ وَالنّْسَاوِي
وَاسْمِي محمد ولدْ أرْزِينْ كـَـنْـوَة
ابْـنْ عْـلِي يَقْطـَفْهُم امْشَامْـمْ النـّْشَاوِي
رَدّْ بَالـَكْ للقَـبْـلة رَا الحَـالْ يَضْوَا
وَالقْـبُـولْ مْنْ الله امْكـَمَّلْ الدّْعَــاوِي