من ذا الحب كيف نواسي
مــن ذا الـــــحـــــب كــــيــــــف نـــــواســــــي
يـــا لائـــــــم لاش تــــلـــــــوم صـــــــــادف قــلــبــي حـســــاس
الــعــــشـــــق و الــغـــــــــرام يـــــــواســــــي
مـــــا يـعـــذر عــشــق الـزيـن مـــن لا ذاقـــــــوا قــــــيــــــــاس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
بـــــيـــــت
جـــدد لــــي شـــــرب الـــراح مــن شـــــــربــــه نـســــتـــــراح تــحــطـــم غـــرســـي جــــاح
مــن فــقــــد الـــوجــه الـسـمـيـح
صـــــــد عـــلـــيـــــــا و راح ولــفــــي غــــصـــــن الـلـقـــــاح لـــو صــبــت لــيـــه بـجـنـاح
نــشـــقــــى لــســـيـــد الـمـــلاح
نــفـــشــــي ســــري بـــــاح مـــن الـبـكــــــــاء و الــنـــــواح هــائــم كـل مـسـاء و صبـاح
دمـــعــــــــة عــيـــنـي تـســيــح
طـــالــــــع
هـــــــائـــم مـــحــــــــروم نـــعـــــــــاســـــــي
شــــائـــــــق لــلــمــلــــقــــــى يــــزول عـــنــــي الـتــهــــــواس
مــتـــعــــــوب فــي الــحـــب نــقــــــاســـــــي
نـهـتـــف مــثـــــل الـمـجـنــون لا قــــــــــوة لا نـــــــعـــــــــــاس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
بـــــيـــــت
نـهـتــز مـن شــوقــــي هــــاج الــحـــب مـــالــــــــه عـــــــــلاج فـي هـــواء ســـابــغ الغـنـاج
بــــدر غـــســـيـــق الـــد جــة
بـحــري طـــافـــــح عــجــــاج مــا قــدرت لـــزفـــرة الأمــــواج غـــارق و العـقـــل أزغـــــاج
مــا ريـــت مــنــــه نـــجـــــــــاه
فــســــد ســعـــــدي و أعــوج تـــبــــدل نــــهــــــــاري دبـــــاج مـن وحـشـــه بـقـيـت لــــواج
عــيــيــت مــــا نـــــرتـــــجـــــى
طـــالــــــع
مـــا جـــانــــي مــــرســـــــول ونــــــاســــي
يـبــشــــرنــي بـالـمـحـــبـــوب يــنــجــلـــــى عــنــــي الـبـــــأس
حــــبـــــــــه فــــي قــلـــبــــــي راه راســــــي
مــالـــي صــبـــره مـشــغــوف مـــــا طـــــــــاب لـــي جــــــلاس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
بـــــيـــــت
رانــي مــنــــه مــشـــغــــوف و أقـــــدت نـــــــار الــــجــــــوف بـهــــواه عـقـلـــي مـخــطوف
نـبــكــــي مـــن ذا الـــجــــفــــاء
هـــائـــم مـثــل الـمـتــلـــــوف الـتـحــت بــيــــن الـــكـــهـــــوف بـصــري عــــادم الــــشــــوف
نــرجـــى ســــاعـــــــة الوفــــاء
عــشــقــت بـاهــي مــتـحــوف مــا نــعــــــرفــــش لـلــكـــلــوف أطــعـنــي طـعــــن الـســيــوف
مـطــــروح عــلـــــى الـــكــفـــى
طـــالــــــع
مــن الـهــجــــر بـقــيــت أنــــســــــــــاســـــي
آش يــجـــمـــعـــنـــــي بـــيـــه قـــــامـــــــة غـــــصــــن اليــآس
بـــالـــــوصــــــل يــــذهــــب وســـــــواســــي
طــــايـــــق أمـــــري مــقـنـوط مـــن شــــفـــــــــايـــة الـــنــــاس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
بـــــيـــــت
أنــا مـــن هــــجــــر غـــــزال ولــفـــــي ضــــــي الـــهــــــــلال الـــخـــــــاطــــر فـي تـهـــوال
حــــــايـــــــر مـنــــــه هــبـيــــل
الـلـــي وقــــــت الــــقـــــبــال مــنــــه يـــــوم الـــــوصـــــــــال مـــالــــــي ســـــوى مـــحـــال
راحــــــة قــــلــــب الـعــلــيـــــل
عدايا عــلـيــــا تــحــتـــــــــال يـتـمــنــــى و مــــــــا نـــــــــــال يـكـــــثـر الـقــيــــل و الـــقــال
فــيــهــــــم خــــــل الــقــتـــيـــل
طـــالــــــع
نسقيهم صـــديـــــــد نــحـــــــــاســــــي
هـــــذا جـــــــــزاء الــــعــــدى لـــســــــونــتـهـــم بـــالــخــــرس
ننكي الــــرقــيــب فــي حـــــــــاســــــــي
ثــــم نــــرعـــــى و نــهــجـــر مــع غـــــــــزالــــــــــي لا بــــأس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
بـــــيـــــت
عــــذاب قـلــبـــي ذا الــــزيـن جــــافــــي مــــا هـــــــو حــنـيـن قـــالــــت الــنــــــاس لـــويـن
الله يــغـــــــر مــــن يــــخــــــون
نـخــتــم ذا الـنـظـــم الــــزيــن بـــالــمـــــــايــــة و الــحــســيـن تـــاريـخـــــي شــيـن و سـيـن
يـنـكــمـــل بـــــــواو و نــــــــون
أحــســب أثـنـيــن و سـبـعــين ذاك أســــــــــــم الـــــحـــــــزيـن ثـــلاثــــــة مـــع أربــعــــيـــن
يــظــهــــر لــك مـــا يــكــــــــون
طـــالــــــع
شــــــــريــــف أصــلـــــــــي منداســـــي
أســبــــابــي فـــي الــهـــجــــر مـــن هـــواء راحـــة الــجـــلاس
فــي حــبــيــبــــي صار جلاســــــــي
هــبـت ســــــلامـي بالـمـســـك لـلــشــــيــــــــــــاخ الـكــيــــــاس
أمـــلــــــى و جــــــدد لـــي كــــــــأســـــــــــي
 | هذه الصورة مصغرة . اضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي الذي هو 1722x1133 . |
