سلام عليكم ..............الملحون و عندما نتعامل مع النص خارج الاغنية
...........................و عنما نتعلم تاريخنا و نتثقف و نعرف ان النص ليس مجرد قصيدة
..........................و عندما نسافر مع بن خلوف الى تاريخ الاديان
...
.......................عملية استنطاق النص الملحونى عملية ورائها ثقافة بكل اشكالها و تشعباتها و تاريخ باكمله بكل اطواره لان النصوص كتبت بايادى وجهتها عقول سكنتها الموهبة الربانية و العلم الراسخ .فكل الشعراء من الرعيل الاول الذين كتبوا الملحون كانوا فقهاء و علماء و قضاة و اصحاب حرف تجعلهم يغوصون فى عالم التامل و التفكير لذلك كتبوا باتقان و اوصلوا الرسالة كاملة
واليوم ان شاء الله نتكلم عن عبقرية شيخ الشعراء الفقيه و الولى الزاهد و المؤرخ الشاهد و الفارس القائد و الشاعر المجاهد و سلطان المديح فى المغرب العربى ...الشيخ لخضر بن خلوف ..الذى كتب على مدار 90 سنة كاملة فى مدح الرسول صلى الله عليه و سلم .و عندما تقرا ديوان بن خلوف و كانك تقرا فى قصيدة واحدة مع تعدد القافية و الاوزان فقط التزم طول حياته بالمدح فقط و لهذا لقب بسلطان المديح بدون منازع
ففى نصوص بن خلوف دروس و ثقافة كاملة تجعلك تتامل فى هذا الرجل و سعة اطلاعه و ثقافته ..بحيث انه فى كل بيت تقرا معلومة او عبرة
اليوم سنرى كيف استطاع بن خلوف في بيتين من الشعر ان يبين لنا تاريخ الاديان السماوية بكل تفصيل حيث استعمل كلمات لو نسافر من خلالها نقرا تاريخ الديانات كلها اذا لنرى عبقرية هذا الرجل..يقول بن خلوف فى قصيدة الخزنة الكبيرة
........يا من قبل بيك عرف الخلق موسى ......بالالواح النازلين نزلوا ثلاثة.
........من بعد التوراة بشر الخلق عيسى ......بالانجيل اللى خذاه بعد اوراثة
فى هذه الابيات نرى بن خلوف استعمل كلمات قد نمر عليها ممر الكرام و لا نبحث فى مفهومها المتصل بالموضوع مثلا كلمة بشر ...الخلق عيسى ...و كلمة اوراثة ......هنا يقول بن خلوف انه قبل النبى محمد صلى الله عليه و سلم عرف الناس موسى بمعجزاته و الالواح التى نزلت من السماء ..التى فيها الوصايا العشر و كل تعاليم الدين فى ذلك الوقت من تشريع و فرائض و فى البيت الثانى يقول من بعد التوراة ..اى العهد القديم l'ancien testament....الذى اتى به موسى la torah.... يقول بشر الخلق عيسى ......هنا السر ....لماذا استعمل بن خلوف كلمة بشر الخلق عيسى ..اذا ممكن ان نفهم ان عيسى عليه السلام بشر الناس بانه ياتى بعده نبى اسمه محمد .....هذا ما نفهمه نحن لانه منصوص عندنا لكن كلمة بشرى تعنى شىء اخر فى الديانة المسيحية ...و تعنى الخبر المفرح فهى كلمة يونانية ..Un évangile, du grec ancien εὐαγγέλιον qui signifie « bonne nouvelle و لهذا هنا بن خلوف لم يستعمل الكلمة جزافا ..فقال بشر الخلق عيسى ....اى كل الديانة المسيحية فهى بشرى حتى تسمية الانجيل تعنى الخبر المفرح ....و كل ما جاء فى الانجيل هو العهد الجديد nouveau testament اذا هنا بن خلوف سافر بنا و قال لنا اننى اعرف ان الانجيل هو البشرى ..و لهذا استعمل كلمة ..بشر الخلق عيسى ...و هنا ندرك ثقافة الرجل و عبقريته فى استعمال الكلمة المناسبة فى المكان المناسب ..
و يضيف بن خلوف ..درسا اخر فى التعريف بالديانات ..بشر الخلق عيسى بالانجيل اللى خذاه بعدو وراثة .......هنا نتامل ما معنى كلمة وراثة فى الموضوع ..كيف ان عيسى عليه السلام ورث الانجيل ....و لماذا استعمل بن خلوف كلمة ..وراثة ....لنرى .....و نقرا تاريخ المسيحية
عندما بعث عيسى عليه السلام كان الامر هو تقويم شريعة موسى و اصلاح الاخطاء التى وقع فيها بنوا اسرائيل من تحريف التوراة و شريعة موسى ..فكان مبعث عيسى لهذا الامر ...و لهذا تسمى شريعة موسى العهد القديم ancien testament و يسمى تشريع عيسى عليه السلام العهد الجديد nouveau testament ...اى ان التشريع بقى نفسه بعد ان قام عيسى عليه السلام بالتقويم و تبليغهم بالاخطاء يصبح التشريع جديد ....و هذا معناه ان المسيح عيسى ورث الدين القديم و قام باصلاحه ...اى بشرهم بعهد جديد للدين ..و فيه بشرى ان كل ما اقوله من عبارات التسامح و التوحيد...و العبودية لله لا شريك له كلها كانت مهمة الانبياء و ياتى بعدى نبى اسمه محمد ..و معه نفس الرسالة التوحيد و العبودية لله لا شريك له .....
و هنا نرى ان كل الانبياء كانت رسالتهم واحدة ...و لهذا امرنا ان نؤمن بهم ...لان الدين عند الله الاسلام منذ ان خلق الله ادم الى ان يرث الارض و من عليها ....لكن تحرفت التوراه و اصبحت تسمى اليهودية ....و لا يوجد ديانة يهودية فى القران ....و للاسف زادت البشرى التى اتى بها عيسى تحرفت و اصبحت المسيحية و لا توجد كلمة المسيحية فى القران ..نجد التوراة و الانجيل كتب انزلها الله .فيها كل التعاليم و التشريع ..و الا كيف تسمى ديانة كاملة باسم بشر ..اليهودية نسبة الى يهودا و المسيحية بسبة الى المسيح و هنا التحريف ...و لهذا نجد بن خلوف رحمه الله كان دقيقا جدا استعمال ..كلمات تدل على انه قرا كل هذه الكتب و عرف الاسرار ..فقال ...التوراة ..الانجيل ...البشرى ....و اعطانا تسلسل تاريخى ..و كانك تقرا قصص الانبياء ...
عبقرية كبيرة ..فى نسج الشعر عند بن خلوف ....و نجده يلخص كل هذا المعلومات فى شطر اخر ..يقول ...يا سيد مية و ربعة و عشرين الف نبى .....ثلاثة مية و ثلاثة عشر هاذو مرسلين
..........واختلفوا فالخمس اربعة اهل الكتوبى .......هذا هو المشهور قالت الاولينا
.....يا له من تاريخ كبير ...فعلا بن خلوف قالها ...اننى قرات و فهمت و اخبركم بطريقة فنية كبيرة ....اعطانا عدد الانبياء 124000...و عدد الرسل ....313....و يقول ..هذا هوالمشهور يعنى قرات عدة كتب و استخلصت ان المشهور هذاهو ..اى الصحيح هذا ..و هناك احاديث نبوية شريفة صحيحة .....
خلاصة القول ...ان كل كلمة عند بن خلوف لها دلالتها التاريخية و الدينية ...و الدليل فى بيتين فقط فهمنا شريعه التوراه كيف تحرف و كيف جاء عيسى عليه السلام و صحح العهد القديم بالعهد الجديد و كيف ان التشريع نفسه و انما هو بشرى بدليل التسمية ..و ما العهد الجديد الا خلاصة اوامر و تشريعات مصححة لعدة قرون Le Nouveau Testament (en grec : Ἡ Καινὴ Διαθήκη / Hê Kainề Diathếkê), est l'ensemble des écrits relatifs à la vie de Jésus et à l'enseignement de ses premiers disciples qui ont été reconnus comme « canoniques » par les autorités chrétiennes au terme d'un processus de plusieurs siècles.
و لهذا قال بن خلوف ..وراثة وحتى المسيحيون يقولون هذا و لهذا نرى حتى فى اللباس عند البابوات او الرهبان اليهود نفسها ...او حتى الاعياد الا بعض الاختلافات الصغيرة جدا .نظرا لتمسك كل فريق بقناعاته ..و لهذا فالاسلام اولا لم يسمى بالدين المحمدى..بالرغم انهم احيانا يقولون les mahometans اوle mahometisme..;و حاولوا ان يغيروا اسم الاسلام الا ان كلمة الاسلام استعملت فى القران ..و لا يستطيعون تغييرها و ينسبون الاسلام الى اسم النبى ..حاولوا التحريف لكن الاسلام بقى الاسلام ..والغريب انهم يكتبونها و يشرحونها لكن هيهات ..انظروا كيف يعرفون الاسلام .Le terme de mahométisme a été employé en Occident pour désigner la religion musulmane ... Il en est de même pour l'adjectif mahométan, formé sur Mahomet et le suffixe -an qui signifie « disciple de ». Si le christianisme et le bouddhisme ...
.لكن هيهات ..الاسلام دين ةكل الانبياء .و.بقى الاسلام ..بينما تحرفت الاديان سميت على الاشخاص ...و عبقرية بن خلوف انه استعمل الكلمات التى تجعلنا نفهم الصحيح ....و بعد كل هذا ..كيف نغير كلمات بحكم التبييض ..اليس هنا كارثة ...ماذا نبيض ..نبيض تاريخ كامل ..
الشعراء ..استعملوا كلمات فى مكانها ..لكى تكون دليل و معالم نمشى على ضوئها لنقرا الصحيح و نفهم المقصود و نعى المضمون .......
...................................شكرا لكم ..خ ى ش م
......
...........................و عنما نتعلم تاريخنا و نتثقف و نعرف ان النص ليس مجرد قصيدة
..........................و عندما نسافر مع بن خلوف الى تاريخ الاديان
...
.......................عملية استنطاق النص الملحونى عملية ورائها ثقافة بكل اشكالها و تشعباتها و تاريخ باكمله بكل اطواره لان النصوص كتبت بايادى وجهتها عقول سكنتها الموهبة الربانية و العلم الراسخ .فكل الشعراء من الرعيل الاول الذين كتبوا الملحون كانوا فقهاء و علماء و قضاة و اصحاب حرف تجعلهم يغوصون فى عالم التامل و التفكير لذلك كتبوا باتقان و اوصلوا الرسالة كاملة
واليوم ان شاء الله نتكلم عن عبقرية شيخ الشعراء الفقيه و الولى الزاهد و المؤرخ الشاهد و الفارس القائد و الشاعر المجاهد و سلطان المديح فى المغرب العربى ...الشيخ لخضر بن خلوف ..الذى كتب على مدار 90 سنة كاملة فى مدح الرسول صلى الله عليه و سلم .و عندما تقرا ديوان بن خلوف و كانك تقرا فى قصيدة واحدة مع تعدد القافية و الاوزان فقط التزم طول حياته بالمدح فقط و لهذا لقب بسلطان المديح بدون منازع
ففى نصوص بن خلوف دروس و ثقافة كاملة تجعلك تتامل فى هذا الرجل و سعة اطلاعه و ثقافته ..بحيث انه فى كل بيت تقرا معلومة او عبرة
اليوم سنرى كيف استطاع بن خلوف في بيتين من الشعر ان يبين لنا تاريخ الاديان السماوية بكل تفصيل حيث استعمل كلمات لو نسافر من خلالها نقرا تاريخ الديانات كلها اذا لنرى عبقرية هذا الرجل..يقول بن خلوف فى قصيدة الخزنة الكبيرة
........يا من قبل بيك عرف الخلق موسى ......بالالواح النازلين نزلوا ثلاثة.
........من بعد التوراة بشر الخلق عيسى ......بالانجيل اللى خذاه بعد اوراثة
فى هذه الابيات نرى بن خلوف استعمل كلمات قد نمر عليها ممر الكرام و لا نبحث فى مفهومها المتصل بالموضوع مثلا كلمة بشر ...الخلق عيسى ...و كلمة اوراثة ......هنا يقول بن خلوف انه قبل النبى محمد صلى الله عليه و سلم عرف الناس موسى بمعجزاته و الالواح التى نزلت من السماء ..التى فيها الوصايا العشر و كل تعاليم الدين فى ذلك الوقت من تشريع و فرائض و فى البيت الثانى يقول من بعد التوراة ..اى العهد القديم l'ancien testament....الذى اتى به موسى la torah.... يقول بشر الخلق عيسى ......هنا السر ....لماذا استعمل بن خلوف كلمة بشر الخلق عيسى ..اذا ممكن ان نفهم ان عيسى عليه السلام بشر الناس بانه ياتى بعده نبى اسمه محمد .....هذا ما نفهمه نحن لانه منصوص عندنا لكن كلمة بشرى تعنى شىء اخر فى الديانة المسيحية ...و تعنى الخبر المفرح فهى كلمة يونانية ..Un évangile, du grec ancien εὐαγγέλιον qui signifie « bonne nouvelle و لهذا هنا بن خلوف لم يستعمل الكلمة جزافا ..فقال بشر الخلق عيسى ....اى كل الديانة المسيحية فهى بشرى حتى تسمية الانجيل تعنى الخبر المفرح ....و كل ما جاء فى الانجيل هو العهد الجديد nouveau testament اذا هنا بن خلوف سافر بنا و قال لنا اننى اعرف ان الانجيل هو البشرى ..و لهذا استعمل كلمة ..بشر الخلق عيسى ...و هنا ندرك ثقافة الرجل و عبقريته فى استعمال الكلمة المناسبة فى المكان المناسب ..
و يضيف بن خلوف ..درسا اخر فى التعريف بالديانات ..بشر الخلق عيسى بالانجيل اللى خذاه بعدو وراثة .......هنا نتامل ما معنى كلمة وراثة فى الموضوع ..كيف ان عيسى عليه السلام ورث الانجيل ....و لماذا استعمل بن خلوف كلمة ..وراثة ....لنرى .....و نقرا تاريخ المسيحية
عندما بعث عيسى عليه السلام كان الامر هو تقويم شريعة موسى و اصلاح الاخطاء التى وقع فيها بنوا اسرائيل من تحريف التوراة و شريعة موسى ..فكان مبعث عيسى لهذا الامر ...و لهذا تسمى شريعة موسى العهد القديم ancien testament و يسمى تشريع عيسى عليه السلام العهد الجديد nouveau testament ...اى ان التشريع بقى نفسه بعد ان قام عيسى عليه السلام بالتقويم و تبليغهم بالاخطاء يصبح التشريع جديد ....و هذا معناه ان المسيح عيسى ورث الدين القديم و قام باصلاحه ...اى بشرهم بعهد جديد للدين ..و فيه بشرى ان كل ما اقوله من عبارات التسامح و التوحيد...و العبودية لله لا شريك له كلها كانت مهمة الانبياء و ياتى بعدى نبى اسمه محمد ..و معه نفس الرسالة التوحيد و العبودية لله لا شريك له .....
و هنا نرى ان كل الانبياء كانت رسالتهم واحدة ...و لهذا امرنا ان نؤمن بهم ...لان الدين عند الله الاسلام منذ ان خلق الله ادم الى ان يرث الارض و من عليها ....لكن تحرفت التوراه و اصبحت تسمى اليهودية ....و لا يوجد ديانة يهودية فى القران ....و للاسف زادت البشرى التى اتى بها عيسى تحرفت و اصبحت المسيحية و لا توجد كلمة المسيحية فى القران ..نجد التوراة و الانجيل كتب انزلها الله .فيها كل التعاليم و التشريع ..و الا كيف تسمى ديانة كاملة باسم بشر ..اليهودية نسبة الى يهودا و المسيحية بسبة الى المسيح و هنا التحريف ...و لهذا نجد بن خلوف رحمه الله كان دقيقا جدا استعمال ..كلمات تدل على انه قرا كل هذه الكتب و عرف الاسرار ..فقال ...التوراة ..الانجيل ...البشرى ....و اعطانا تسلسل تاريخى ..و كانك تقرا قصص الانبياء ...
عبقرية كبيرة ..فى نسج الشعر عند بن خلوف ....و نجده يلخص كل هذا المعلومات فى شطر اخر ..يقول ...يا سيد مية و ربعة و عشرين الف نبى .....ثلاثة مية و ثلاثة عشر هاذو مرسلين
..........واختلفوا فالخمس اربعة اهل الكتوبى .......هذا هو المشهور قالت الاولينا
.....يا له من تاريخ كبير ...فعلا بن خلوف قالها ...اننى قرات و فهمت و اخبركم بطريقة فنية كبيرة ....اعطانا عدد الانبياء 124000...و عدد الرسل ....313....و يقول ..هذا هوالمشهور يعنى قرات عدة كتب و استخلصت ان المشهور هذاهو ..اى الصحيح هذا ..و هناك احاديث نبوية شريفة صحيحة .....
خلاصة القول ...ان كل كلمة عند بن خلوف لها دلالتها التاريخية و الدينية ...و الدليل فى بيتين فقط فهمنا شريعه التوراه كيف تحرف و كيف جاء عيسى عليه السلام و صحح العهد القديم بالعهد الجديد و كيف ان التشريع نفسه و انما هو بشرى بدليل التسمية ..و ما العهد الجديد الا خلاصة اوامر و تشريعات مصححة لعدة قرون Le Nouveau Testament (en grec : Ἡ Καινὴ Διαθήκη / Hê Kainề Diathếkê), est l'ensemble des écrits relatifs à la vie de Jésus et à l'enseignement de ses premiers disciples qui ont été reconnus comme « canoniques » par les autorités chrétiennes au terme d'un processus de plusieurs siècles.
و لهذا قال بن خلوف ..وراثة وحتى المسيحيون يقولون هذا و لهذا نرى حتى فى اللباس عند البابوات او الرهبان اليهود نفسها ...او حتى الاعياد الا بعض الاختلافات الصغيرة جدا .نظرا لتمسك كل فريق بقناعاته ..و لهذا فالاسلام اولا لم يسمى بالدين المحمدى..بالرغم انهم احيانا يقولون les mahometans اوle mahometisme..;و حاولوا ان يغيروا اسم الاسلام الا ان كلمة الاسلام استعملت فى القران ..و لا يستطيعون تغييرها و ينسبون الاسلام الى اسم النبى ..حاولوا التحريف لكن الاسلام بقى الاسلام ..والغريب انهم يكتبونها و يشرحونها لكن هيهات ..انظروا كيف يعرفون الاسلام .Le terme de mahométisme a été employé en Occident pour désigner la religion musulmane ... Il en est de même pour l'adjectif mahométan, formé sur Mahomet et le suffixe -an qui signifie « disciple de ». Si le christianisme et le bouddhisme ...
.لكن هيهات ..الاسلام دين ةكل الانبياء .و.بقى الاسلام ..بينما تحرفت الاديان سميت على الاشخاص ...و عبقرية بن خلوف انه استعمل الكلمات التى تجعلنا نفهم الصحيح ....و بعد كل هذا ..كيف نغير كلمات بحكم التبييض ..اليس هنا كارثة ...ماذا نبيض ..نبيض تاريخ كامل ..
الشعراء ..استعملوا كلمات فى مكانها ..لكى تكون دليل و معالم نمشى على ضوئها لنقرا الصحيح و نفهم المقصود و نعى المضمون .......
...................................شكرا لكم ..خ ى ش م
......
