هذه قصيدة لشيخ جلول بلخضر اردة مجاراته فيها وهو مالا استطيعه
ولكنها محاولة ارجو أن تنال اعجابكم
يقول الشيخ جلول
ياكللامي ما لڨيت رفيڨ سعيف
يفهمني ونداولو مولا فطنه
يرفدني كي نرفدو ثاقل وخفيف
عبد حمولي ما يجمل فالقبنه
صايم ڨلبو ما يراعي لتفتيف
قانع باللي واجده ما يتجنى
عاللي فيد القير متعفف وشريف
لاح العين بعيد ويشد الضنه
مالك ڨلب كبير فيه الحس رهيف
ثاني مولا دين رابي بالسنه
بذراعو فالنايبه ماهوش ڨصيف
يتحزم للواجبه ما يستنى
وين نصيبو ڨوللي جيتك بالنيف
والتحرام اللي حنا بيه كبرنا
ولا ميزك في كلامي قي تخريف
متكلف نا فيه ما عندو معنى
في ذالوقت اللي حكم عنا بالسيف
وعطانا كاس المرار ومرضنا
ساوانا جمله و رضانا بالحيف
ولا من سالك قي اللي مات تهنى
يحسن عونك عاذرك في ذالتوصيف
جرت عليك انا وزدتك فالوزنه
عارف نا يا صاحبي مانيش ضريف
قي ڨلت نسقسيك كي كونك منا
نحسب كاين راه مازل مجاريف
يتلافو عند الشدايد والمحنه
اسمحلي لا دزعك هاذ التعنيف
راه قليل اللي يفسر هدرتنا
عادت عملة ما توالم للتصريف
من خرجها راح واحتمها عنا
يقول شيخ موحاد
جيت ندور في دفاتر ومصاحيف
ومجالد ملحون من قابو عنا
نلقى دمعة سايلة والقلب رهيف
حال الحرف الي تكلم ب المحنة
شفت لحبرو مانشف في حر الصيف
مارامش سطرو تخلف يستنا
لعلا في ضنتو ياتيه هديف
فك سراحو من فهم لفظو وننا
ويطرجم مرصود حسبوه تهتريف
يشرح كل قموق ويبان المعنى
يادلالي شوف لدهر تصاريف
والمتزمم ياك واجب يدهمنا
وشوف القرن الى مضى فيه سواليف
من صدقان هبات في يوم الضنه
عراهم ريح المظايق دار جريف
قلعها وقدات فردان ومثنى
ذاك الوصف الي ذكرتو و التوصيف
وخصايل لهل الشنا واهل القمنة
برحنا بجنازة العز مع النيف
قاب كثير القوم يوم تلمينا
عد صباعك من حضر ماهو تخريف
داك حسابك بالوفى ماخصصنا
وحاشى ناس الجود من قلات خريف
ناصح وافي كيلهم للي يعنى
من يصحب لجواد مايقطعش قصيف
ماينظام عزيزهم يوم القبنى
يابلخضر قي صبر والدهر يعيف
علاماء واقطاب تاتيهم محنة
صرفها با لكاينة ماهو تكليف
طربها بستارها راها تجنى
ولكنها محاولة ارجو أن تنال اعجابكم
يقول الشيخ جلول
ياكللامي ما لڨيت رفيڨ سعيف
يفهمني ونداولو مولا فطنه
يرفدني كي نرفدو ثاقل وخفيف
عبد حمولي ما يجمل فالقبنه
صايم ڨلبو ما يراعي لتفتيف
قانع باللي واجده ما يتجنى
عاللي فيد القير متعفف وشريف
لاح العين بعيد ويشد الضنه
مالك ڨلب كبير فيه الحس رهيف
ثاني مولا دين رابي بالسنه
بذراعو فالنايبه ماهوش ڨصيف
يتحزم للواجبه ما يستنى
وين نصيبو ڨوللي جيتك بالنيف
والتحرام اللي حنا بيه كبرنا
ولا ميزك في كلامي قي تخريف
متكلف نا فيه ما عندو معنى
في ذالوقت اللي حكم عنا بالسيف
وعطانا كاس المرار ومرضنا
ساوانا جمله و رضانا بالحيف
ولا من سالك قي اللي مات تهنى
يحسن عونك عاذرك في ذالتوصيف
جرت عليك انا وزدتك فالوزنه
عارف نا يا صاحبي مانيش ضريف
قي ڨلت نسقسيك كي كونك منا
نحسب كاين راه مازل مجاريف
يتلافو عند الشدايد والمحنه
اسمحلي لا دزعك هاذ التعنيف
راه قليل اللي يفسر هدرتنا
عادت عملة ما توالم للتصريف
من خرجها راح واحتمها عنا
يقول شيخ موحاد
جيت ندور في دفاتر ومصاحيف
ومجالد ملحون من قابو عنا
نلقى دمعة سايلة والقلب رهيف
حال الحرف الي تكلم ب المحنة
شفت لحبرو مانشف في حر الصيف
مارامش سطرو تخلف يستنا
لعلا في ضنتو ياتيه هديف
فك سراحو من فهم لفظو وننا
ويطرجم مرصود حسبوه تهتريف
يشرح كل قموق ويبان المعنى
يادلالي شوف لدهر تصاريف
والمتزمم ياك واجب يدهمنا
وشوف القرن الى مضى فيه سواليف
من صدقان هبات في يوم الضنه
عراهم ريح المظايق دار جريف
قلعها وقدات فردان ومثنى
ذاك الوصف الي ذكرتو و التوصيف
وخصايل لهل الشنا واهل القمنة
برحنا بجنازة العز مع النيف
قاب كثير القوم يوم تلمينا
عد صباعك من حضر ماهو تخريف
داك حسابك بالوفى ماخصصنا
وحاشى ناس الجود من قلات خريف
ناصح وافي كيلهم للي يعنى
من يصحب لجواد مايقطعش قصيف
ماينظام عزيزهم يوم القبنى
يابلخضر قي صبر والدهر يعيف
علاماء واقطاب تاتيهم محنة
صرفها با لكاينة ماهو تكليف
طربها بستارها راها تجنى
