مول الحكمة الي جعلني في لصداف ــــ الشيخ بوصلعة الميلود

الشاعر بوصلعة الميلود

ــــ قصيدة مول الحكمة ــــ

مُولْ الحُـــكْمَة ألِّي أجْعَلْنِي فِي لَصْدَاف آآآآ عُت أُنْسَاعُــــف في أمَّاجَه إِخُفٌّو
وَانا غَـــادِي فُلْهْوايُطْ وُسْطْ أرْصَـــاف آآآآ خَايُفْ رَصْفْ الوادْ نُدخُلْ ألْجَوْف

عَيْنِــــــي صَبْحَت شَايْفَة وُالشَّايُف شَاف آآآآ حِينَـنْ طَلْقَت شَوْفْها رَمْقَت شَوْفو
عَنْدِي شَوْفَ أُصْحِيح نُنْظُرْشڭ أطْيَافْ آآآآ أُتـْوَدَّرلِي بَالِي وْعَقْلــي وفُعْروفُو
شوقت سقر الِّلي أُمْلَبَّدْ تَحْتْ الكَــــافْ آآآآ يُرْمَـــــــڭْ بِالْعَيْنِينْ رَهَّبْنِي خَوْفو
أُعْـــزُلْ قَلْبِي مُجْوَارُحْ مُنْ لُــجْوَافْ آآآآ سَارُقْ عَقْلِي أُلّيِ بْلاَنِــي بُحْــرُوفُو
عَنْدَهْ بَسْمَـــة وَلْمْلاَمُــــــحْ رَڭْ أشْفَاف آآآآ أُشْـــــــرَقْ هُوَ وَلُقْمَرْ بَانْ أُخْسُوفُو
العَاكُفُ لِلْعَــيْنْ حَرْفْ النُّونْ أُوصَافْ آآآآ رَسْمْ الطَّالُبْ فِي أُلْوَاحُو وُصْحُوفُو
دَوْرَهْ دَامــُسْ بُالْوفَ غَطّا لُكْتَـــــــاف آآآآ نَـــــــسَّمْلَه الرِّيــــح خلَّجْ بُصْـفُوفُو
مَانُسْمَـــــــــــــــحْ لِلْعَيْنْ بَلْوَتْهَا وَلاَّفْ آآآآ طَمْعَتْلِي بُــلِّي أُقْسُـــمْ لِي بُحْـــلُوفُو
رَفْعَتْلِيَّا أُجْدَاوْلِي رَاسْ الصَّفْصَافْ آآآآ مَــــــانِي لاَ بُفْقِيه نَاجُمْ بُحْرُوفو
نَارِي خَشْبَة زَاهرَة مَاهي خُشْلاَف آآآآ ومْنَــــــافُخْ الكِيرْ قَوَّاتْ أنْسُوفو
أتْلــفْ عُرْفِي ماأعْرَفْت أُلِّي عَرَّاف آآآآ مَنْ يَــــــــعْرَفْ مَا أُنْفَـعْني بُعْرُوفُو
ياضَـــــــــلُمْنِي أمحَبْتَك لِيهَا لُسْعَاف آآآآ حُجُّتْ الخَاطُرْ مَاتْجِي عٌنْفْ بْسَيْفُو
و ُالجَــايُدْ إِجُودْ مُنْ نُسْبــــُتْ لُشْرَاف آآآآ أكْثِيرْ الحِيـــــلَة ماأُرْبُحْ زَادْ أُكْلُوفُو
صَاحُبْ أُلْعْقَلْ فُلْــــــهْنَ ماهُو مُتْلاَفْ آآآآ سَايُــــــغْ تُبْرُ في أُوزَانُو وُصْرُوفو
الصّـــَبْرْ أُلِّي أُمَّازْنَه تُـــــرْجَحْ لُكْفَاف آآآآ وُلِّي مَرْزِي فُلْـــعْـــــقَلْ دَقْ أُدْفوفُو
أَنَا طَبْــــــــــعِي هَكــــــْذَا حَالِي شَفَّافْ آآآآ نُكْسُبْ حُـــــرْ الطَّيْرْ طَامُعْ بُهْدُوفُو
الطَّيْرْ الحُرْ ألِّي أُصْــــــطَادَه مَايُنْعَاف آآآآ وُلْـــدْ الهَــــــــامَة مُنْ أُفْعَالَه أُتْعِيفُو
وُلْــــــد الصَّقْر ما أشْـــبُه أُلْوُلْدْ السَّافْ آآآآ عَنْد الصّــــــــــــَيْدَ مُنْ أُمْثَالَه إعُفُّو
صَابُرْ كَمْ أسْنِــــــينْ دَارْ الحَوْلْ أُطَاف آآآآ أُخـــــــْرِيفَه وُشْتَاه وُرْبِيعْ وْصَيْفُو
الشاعر الميلــــــــــــــــــــــود بوصلعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة