السلام عليكم .....
....................الشعر الشعبى ذلك الكيان العملاق
...................و عندما يدار بعقول العصافير .و يصبح المفعول به
....................و سياسة ..نلعب و لا انحرم
....
ساعتمد اللغة البسيطة جدا لان هؤلاء من بهدلوا هذا الشعر لو كانوا يعرفون لغة هذا الادب ما فعلوا به ما فعلوا و هاهو فى الوحل ..و لهذا سابسط اللغة الى حد مستواهم
....
.......ان كان و لابد ان نتكلم عن الشعر الشعبى كهمتمين و نريد ان نعطى له مكانته التى يستحق و نعمل على ظمان مواصلة مسيرته فهذا يتطلب ..
اولا ....ان نراه بحجمه الاصلى و بعده الحقيقى و ندرك ان من اسسوه عمالقة صوفية و علماء لغة و مجاهدون و فقهاء لان الشعر الشعبى حاضره لايعكس تاريخه تغير فيه كل شىء ..قلت لابد ان نعرف هؤلاء من صنعوه
ثانيا ....لابد ان نعى ثقل هذا الكيان و مادا يمثل من تاريخ و حضارة و هوية و فن و نعرف ابعاده و نفهمها و نفك الشيفرة التى حملته الى القرن الواحد و العشرين و ندرس لماذا وصلنا و لم ينقرض
ثالثا ...ان نعرف من نحن ...و نسال من يريد ان يصبح نبى الملحون ....من انت ....من بالله عليك عرف نفسك ..لان الحمل ثقيل ...و لابد من تمارين لكى نصبح قادرين ..اقول التمارين و هنا اعنى ثقافته و تاريخه و لا نكون فالضفدعة التى ارادت ان تكون بحجم البقرة فكان مصيرها السقوط و هذا ما يحدث اليوم ...La Grenouille qui veut se faire aussi grosse que le Boeuf..
لان ما يحدث اليوم من تشتت اشلاء هذا الكيان على ايدى هؤلاء يعنى الكثير يعنى انهم صغار صغار ليسوا بحجم او بقدرة او بمستوى الشعر الشعبى و ليسوا مدربون لخوض غمار هذه المغامرة ....هل يستطيع هؤلاء ان يرافعوا للشعر الشعبى امام ممثلى الدول الااخرى هلى يستطيعون ان يقارنوا الادب العالمى بالملحون هل يعرفون دراسة الابعاد لا اظن الحمل ثقيل .هل قادرون ان يثبتوا عالمية الملحون بالادلة و الدراسات اى دراسة الاوزان و الايقاعات و التراكيب بالمقارنة بالشعر الفرنسى او الادب الغريقى ..هل باستطاعتهم ان يوموقعوا الشعر الملحون الجزائرى فى التاريخ ..هل نعرف الشعر الملحون و صنفنا الشعراء حسب الاجيال حسب التصنيف البيوغرافى او التصنيف بالمراحل الزمنية بالتصنيف التاريخ و هل يتوافق التصنيفان ...هذا هو عمل المرجعية لكى تكون لها خلفية لتقييم حالة الشعر الشعبى اليوم و تستطيع تقويم المسار
و عندما نوفى هذه الشروط عندها نعرف من نحن و ان كنا قادرين على الكلام بالسم هذا العملاق الذى يسمى الشعر الشعبى الذى جاهد الاسبان و عايش الاتراك و حارب الحلف الاطلسى و صنع مجد و حضارة و ثقافة ..و لم ينقرض ..حتى وصل الينا و اليوم هاهو فى سوق النخاسة فى مضمار الالعاب ...حشومة ...فى كل مرة نكسة ..اتركوه المسكين ..و الغريب ان اليوم نرى هذا الشعر الشعبى يلفظهم ..لانهم جسم غريب عليه لا يقبلهم ..و هذا تؤكده هذه السقطات ..و كل يوم نسمه براح ...و كل يوم نسمع لغة ...و كل يوم نسمع لا قانون ....طبقوا عليه قوانين الشعر الفصيح ...فميعوووه و جعلوا منه كلام فقط باارد حتى ظن القوم ان هذا هو الشعر فاصبحنا فى كل دشرة 100 شاعر و اصبحت الكلمة ..عيب تزكم الانوف اصبحت ..طايحة ميعووها....و بعد ذلك قالوا لابد ان نقوم بنقد الكبار و نغربل اشعارهم لان هناك شعراء غير مقبولين و نصوص لا تلائم المجتمع ...ابابابابابابابا...هذا الهبال و الغرور هذه هى الضفدعة التى ارادت ان تكون بحجم العجل ..من هؤلاء و ما لغتهم ..هل يدركون حجم و ثقل الشعر الشعبى ..لو كانوا يتمتعون ب1 على 100 من قدر العقل ..لا طبقوا ..و اذكروا محاسن موتاكم ...قبل الشعر و الادب ..هذا من باب اللباقة فقط ..النقد ..افرغوا كلمة شاعر من مضمونها ..بتمييع الشعر ..و زادوا وضعوا كل التراث فى كف الشك و ارادوا النقد ..و الطامة الكبرى اليوم يريدون اعادة مجد الشعر الشعبى ...لالالا الشعر الذى تتحدثون عنه لا تعرفونه بعد ...محفوظ و مصون عند اهله و ببركة من قالوه و بعناية الله سبحانه و تعالى ...و الذى تعنونه هو نصوص فقط ترونها بحجم كلماتها و فقط ..ليس الشعر الشعبى ..الشعر الشعبى كبير جدا و عملاق ..و كبير بحجم الجزائر و ثقافاتها و تنوع عاداتها و تقاليدها ..لا تعرفونه ...ابقوا مكانكم ..
لو نلقى نظرة على عملية جرد الشعراء الجزائريين منذ القرن 16 الى يومنا هذا .ندرك صعوبة و خطورة ان نتكلم بالسم الشعر الشعبى و من يكون له عقل و يعرف حجمه ..لا يدخل فى هذا العالم ..لكن اللى ما شافش معذور ..كما قال احد رواد الفضاء ...من اراد ان يعرف جمال الارض و قدرة من خلقها ..فليصعد الى القمر و يراها ...نعم هذه هى الحقيقة من اراد ان يعرف قيمة الشعر الشعبى و يعرف حقيقته فلتعلم الصعود الى ثقافته و تاريخه و ليس النصوص فقط لالالا الشعر الشعبى تاريخ و حضارة و ثقافة و معرفة ..فى قالب نصوص ...اذا لنصعد الى مستواه و نتكلم عنه و لن نستطيع ابدا مادام ..من لا يدرك حجمه يتكلم فى ما يفوق حجمه ملايير الاطنان و بعيد عن الفهم لمقصود الشعر الشعبى مسافة ملايين السنين الضوئية
اتذكر منذ عام واو عام و نصف نشرت مقال حول مرجعية مازونة و سميت المقال ..من مازونة و زمن المشيخة الى الفايسبوك و زمن المسلخة ..حينها قلت لابد من مرجعية تتكون من الشعراء و الاكادميين فقط.. و اعطيته عدد الشعراء 10 ..و عندما قلت هذا الكلام لم يكن عشوائيا لاننى اعرف الجزائر و اعرف ثقافتها لاننى تجولت فيها طول حياتى العملية مدة 30 سنة و اعرف الاعماق ..اذا اعطيت فكرة ..فكرة ...و ليس راى ...لان ما راه اليوم اراء فى حجم افكار ..خالوطة لنفرق بين الراى و الفكرة اولا ...و هنا نعرف لماذا فشلت كل الجمعيات و الرابطات و كل الهياكل التى ارادت ان تحى الشعر الشعبى ..لانها لا تعمل بالافكار ..اولا و ثانيا لا تدرك بعد ما مفهوم احياء الشعر الشعبى ..و السبب الاخطر ..انها صنعت نفسها ككيان منافس للاخر و هنا التشتت ..و لهذا قلت المرجعية المرجعية المرجعية ..و لا شىء اخر لان المرجعية لا تقبل العشوائية و لا تقبل الانتهازية و لا الردائة و لا التطفل ..لانها مسؤولة بمبادىء و قوانين مربوطة بعادات و تقاليد المجتمع و لها مرجعية النصوص ترجع اليها و تعرف مدارس الشعر الشعبى فى الجزائر ...و لهذا السرعة و التسرع و العمل بالاراء و ليس بالافكار هو النكسة بحد ذاتها ...و هذا ما يحدث اليوم
اليوم الشعر اصبح ..مفعول به ...كل اهداف الانتهازيين و المتطفلين و الدخلاء على هذا الشعر تتم بهذا الشعر ...اذا مفعول به ..مرة يرفعوه و مرة منصوب و مرة مجرور و مرة يجزمونه ليحفظوا السنتهم ..الحديث قياس ...
ان ارادوا المرجعية و نسعى الى تحقيقها بكل الوسائل المعقولة و الافكار و المنهجية ..مشينا و باركنا و نساهم بما ليدنا ..و لا مكان لغير الشعراء المشهود لهم و الاكاديميين
و ان كان غير ذلك ..فالسكوت احسن من كلام نندم عليه
و خلاصة اقول ...مادمنا نرى الشعر الشعبى نصوص فقط و شعر اوزان فقط ..و النقد هو التصحيح ..و كلمة شاعر بالقافية فلا ضوء فى اخر النفق..
و هنا اتوجه الى اخى و صديقى عمر الزيعر الذى وجه لى الدعوة لكى انظم اليه ..احى غيرته و اعرف مستواه ..لكن اقول له امام الملا ...لننظف الساحة اولا ..و نعرف من نحن و ما نريد ان نعمل و باى الطرق و كل شىء ممكن ..وو احياء التراث بمرجعية ليس سهلا لكن ليس مستحيلا .و كما كان الاجماع فى مدينة الاغواط مسعى نبيل لو يثمن بمرجعية تكون مستقلة مزكاة رسميا و مطلبنا مدعم بادلة من واقع مر ينبا باندثار هذا الموروث..اذا يا اخى عمر اعرف من انت و مع من تعمل و ماذا تريد و باى الطرق ..اعمل بالافكار و دعك من الاراء ...فشتان بين ..الخبر و النبا
شكرا لكم
خ ي ش م
....................الشعر الشعبى ذلك الكيان العملاق
...................و عندما يدار بعقول العصافير .و يصبح المفعول به
....................و سياسة ..نلعب و لا انحرم
....
ساعتمد اللغة البسيطة جدا لان هؤلاء من بهدلوا هذا الشعر لو كانوا يعرفون لغة هذا الادب ما فعلوا به ما فعلوا و هاهو فى الوحل ..و لهذا سابسط اللغة الى حد مستواهم
....
.......ان كان و لابد ان نتكلم عن الشعر الشعبى كهمتمين و نريد ان نعطى له مكانته التى يستحق و نعمل على ظمان مواصلة مسيرته فهذا يتطلب ..
اولا ....ان نراه بحجمه الاصلى و بعده الحقيقى و ندرك ان من اسسوه عمالقة صوفية و علماء لغة و مجاهدون و فقهاء لان الشعر الشعبى حاضره لايعكس تاريخه تغير فيه كل شىء ..قلت لابد ان نعرف هؤلاء من صنعوه
ثانيا ....لابد ان نعى ثقل هذا الكيان و مادا يمثل من تاريخ و حضارة و هوية و فن و نعرف ابعاده و نفهمها و نفك الشيفرة التى حملته الى القرن الواحد و العشرين و ندرس لماذا وصلنا و لم ينقرض
ثالثا ...ان نعرف من نحن ...و نسال من يريد ان يصبح نبى الملحون ....من انت ....من بالله عليك عرف نفسك ..لان الحمل ثقيل ...و لابد من تمارين لكى نصبح قادرين ..اقول التمارين و هنا اعنى ثقافته و تاريخه و لا نكون فالضفدعة التى ارادت ان تكون بحجم البقرة فكان مصيرها السقوط و هذا ما يحدث اليوم ...La Grenouille qui veut se faire aussi grosse que le Boeuf..
لان ما يحدث اليوم من تشتت اشلاء هذا الكيان على ايدى هؤلاء يعنى الكثير يعنى انهم صغار صغار ليسوا بحجم او بقدرة او بمستوى الشعر الشعبى و ليسوا مدربون لخوض غمار هذه المغامرة ....هل يستطيع هؤلاء ان يرافعوا للشعر الشعبى امام ممثلى الدول الااخرى هلى يستطيعون ان يقارنوا الادب العالمى بالملحون هل يعرفون دراسة الابعاد لا اظن الحمل ثقيل .هل قادرون ان يثبتوا عالمية الملحون بالادلة و الدراسات اى دراسة الاوزان و الايقاعات و التراكيب بالمقارنة بالشعر الفرنسى او الادب الغريقى ..هل باستطاعتهم ان يوموقعوا الشعر الملحون الجزائرى فى التاريخ ..هل نعرف الشعر الملحون و صنفنا الشعراء حسب الاجيال حسب التصنيف البيوغرافى او التصنيف بالمراحل الزمنية بالتصنيف التاريخ و هل يتوافق التصنيفان ...هذا هو عمل المرجعية لكى تكون لها خلفية لتقييم حالة الشعر الشعبى اليوم و تستطيع تقويم المسار
و عندما نوفى هذه الشروط عندها نعرف من نحن و ان كنا قادرين على الكلام بالسم هذا العملاق الذى يسمى الشعر الشعبى الذى جاهد الاسبان و عايش الاتراك و حارب الحلف الاطلسى و صنع مجد و حضارة و ثقافة ..و لم ينقرض ..حتى وصل الينا و اليوم هاهو فى سوق النخاسة فى مضمار الالعاب ...حشومة ...فى كل مرة نكسة ..اتركوه المسكين ..و الغريب ان اليوم نرى هذا الشعر الشعبى يلفظهم ..لانهم جسم غريب عليه لا يقبلهم ..و هذا تؤكده هذه السقطات ..و كل يوم نسمه براح ...و كل يوم نسمع لغة ...و كل يوم نسمع لا قانون ....طبقوا عليه قوانين الشعر الفصيح ...فميعوووه و جعلوا منه كلام فقط باارد حتى ظن القوم ان هذا هو الشعر فاصبحنا فى كل دشرة 100 شاعر و اصبحت الكلمة ..عيب تزكم الانوف اصبحت ..طايحة ميعووها....و بعد ذلك قالوا لابد ان نقوم بنقد الكبار و نغربل اشعارهم لان هناك شعراء غير مقبولين و نصوص لا تلائم المجتمع ...ابابابابابابابا...هذا الهبال و الغرور هذه هى الضفدعة التى ارادت ان تكون بحجم العجل ..من هؤلاء و ما لغتهم ..هل يدركون حجم و ثقل الشعر الشعبى ..لو كانوا يتمتعون ب1 على 100 من قدر العقل ..لا طبقوا ..و اذكروا محاسن موتاكم ...قبل الشعر و الادب ..هذا من باب اللباقة فقط ..النقد ..افرغوا كلمة شاعر من مضمونها ..بتمييع الشعر ..و زادوا وضعوا كل التراث فى كف الشك و ارادوا النقد ..و الطامة الكبرى اليوم يريدون اعادة مجد الشعر الشعبى ...لالالا الشعر الذى تتحدثون عنه لا تعرفونه بعد ...محفوظ و مصون عند اهله و ببركة من قالوه و بعناية الله سبحانه و تعالى ...و الذى تعنونه هو نصوص فقط ترونها بحجم كلماتها و فقط ..ليس الشعر الشعبى ..الشعر الشعبى كبير جدا و عملاق ..و كبير بحجم الجزائر و ثقافاتها و تنوع عاداتها و تقاليدها ..لا تعرفونه ...ابقوا مكانكم ..
لو نلقى نظرة على عملية جرد الشعراء الجزائريين منذ القرن 16 الى يومنا هذا .ندرك صعوبة و خطورة ان نتكلم بالسم الشعر الشعبى و من يكون له عقل و يعرف حجمه ..لا يدخل فى هذا العالم ..لكن اللى ما شافش معذور ..كما قال احد رواد الفضاء ...من اراد ان يعرف جمال الارض و قدرة من خلقها ..فليصعد الى القمر و يراها ...نعم هذه هى الحقيقة من اراد ان يعرف قيمة الشعر الشعبى و يعرف حقيقته فلتعلم الصعود الى ثقافته و تاريخه و ليس النصوص فقط لالالا الشعر الشعبى تاريخ و حضارة و ثقافة و معرفة ..فى قالب نصوص ...اذا لنصعد الى مستواه و نتكلم عنه و لن نستطيع ابدا مادام ..من لا يدرك حجمه يتكلم فى ما يفوق حجمه ملايير الاطنان و بعيد عن الفهم لمقصود الشعر الشعبى مسافة ملايين السنين الضوئية
اتذكر منذ عام واو عام و نصف نشرت مقال حول مرجعية مازونة و سميت المقال ..من مازونة و زمن المشيخة الى الفايسبوك و زمن المسلخة ..حينها قلت لابد من مرجعية تتكون من الشعراء و الاكادميين فقط.. و اعطيته عدد الشعراء 10 ..و عندما قلت هذا الكلام لم يكن عشوائيا لاننى اعرف الجزائر و اعرف ثقافتها لاننى تجولت فيها طول حياتى العملية مدة 30 سنة و اعرف الاعماق ..اذا اعطيت فكرة ..فكرة ...و ليس راى ...لان ما راه اليوم اراء فى حجم افكار ..خالوطة لنفرق بين الراى و الفكرة اولا ...و هنا نعرف لماذا فشلت كل الجمعيات و الرابطات و كل الهياكل التى ارادت ان تحى الشعر الشعبى ..لانها لا تعمل بالافكار ..اولا و ثانيا لا تدرك بعد ما مفهوم احياء الشعر الشعبى ..و السبب الاخطر ..انها صنعت نفسها ككيان منافس للاخر و هنا التشتت ..و لهذا قلت المرجعية المرجعية المرجعية ..و لا شىء اخر لان المرجعية لا تقبل العشوائية و لا تقبل الانتهازية و لا الردائة و لا التطفل ..لانها مسؤولة بمبادىء و قوانين مربوطة بعادات و تقاليد المجتمع و لها مرجعية النصوص ترجع اليها و تعرف مدارس الشعر الشعبى فى الجزائر ...و لهذا السرعة و التسرع و العمل بالاراء و ليس بالافكار هو النكسة بحد ذاتها ...و هذا ما يحدث اليوم
اليوم الشعر اصبح ..مفعول به ...كل اهداف الانتهازيين و المتطفلين و الدخلاء على هذا الشعر تتم بهذا الشعر ...اذا مفعول به ..مرة يرفعوه و مرة منصوب و مرة مجرور و مرة يجزمونه ليحفظوا السنتهم ..الحديث قياس ...
ان ارادوا المرجعية و نسعى الى تحقيقها بكل الوسائل المعقولة و الافكار و المنهجية ..مشينا و باركنا و نساهم بما ليدنا ..و لا مكان لغير الشعراء المشهود لهم و الاكاديميين
و ان كان غير ذلك ..فالسكوت احسن من كلام نندم عليه
و خلاصة اقول ...مادمنا نرى الشعر الشعبى نصوص فقط و شعر اوزان فقط ..و النقد هو التصحيح ..و كلمة شاعر بالقافية فلا ضوء فى اخر النفق..
و هنا اتوجه الى اخى و صديقى عمر الزيعر الذى وجه لى الدعوة لكى انظم اليه ..احى غيرته و اعرف مستواه ..لكن اقول له امام الملا ...لننظف الساحة اولا ..و نعرف من نحن و ما نريد ان نعمل و باى الطرق و كل شىء ممكن ..وو احياء التراث بمرجعية ليس سهلا لكن ليس مستحيلا .و كما كان الاجماع فى مدينة الاغواط مسعى نبيل لو يثمن بمرجعية تكون مستقلة مزكاة رسميا و مطلبنا مدعم بادلة من واقع مر ينبا باندثار هذا الموروث..اذا يا اخى عمر اعرف من انت و مع من تعمل و ماذا تريد و باى الطرق ..اعمل بالافكار و دعك من الاراء ...فشتان بين ..الخبر و النبا
شكرا لكم
خ ي ش م
