قصيدة نادرة من نضم ٌ محمد بن اسليمان كتبتها كما وجدتها، دون اسم أو عنوان، ولك عزيزي القارء أن تختار ما تشاء ، من العناوين والأسماء
الـــــلآزمــــــة
العِـيـنْ الـلآّ تـْـشـُوفـْـنِي كِيـفْ انـْـرَاهـَا * وَعْـلآشْ أنـَا نـْـشـُوفـْـهَـا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَـحْــبُـوبـِي مـَايْــلــُو احْـبيـبْ * وَاحْـبـيـبْ النـَاسْ كـُـلـْـهـَا
اعْـسَـلْ الحْـبـِيـبْ وَ الطـْـلِـيـبْ * مَـــنْ وَلآ كـَـايْــذوقـْـــهـَا
القـَـلـْـبْ اصْـفـَى مْـنَ الحْـلِـيـبْ * سَـلـَّـمْـتْ آنـَا المَـنْ آشـْهـَا
مَـنْ قـَـــبْـــلْ الـيُـومْ عَـــرْصْـــتـُو كـَانْ احْـــضـَاهـَا
بَـآلـْـــعَـــزْ اجْــنِـيـــتْ وَرْدْهـَا
وَ الـيــُومْ ابْــــغـَا مْــرَايْــــتُ يَــــكـْــــشـَــفْ مـَاهـَا
بـِيــــدِي أنـَــــا مْــحِـيــتـْـهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنـَا ضـَـنِيـتُ اصْـديـقْ * كِـيـفْ انـْـحَـبُ ايْـحَـبْـنِي
فَ:السَّـاعَة ضـْـحِيـتْ لـُو اطـْـريـقْ * مَـنْ وَلآ كـَايْـدُوزْنِي
حَـتـَى انـَا بـِيـهْ مـَانـْـتِـيـقْ * مَـا يَـنـْـفـَـعْ مـَا ايْــضـَـرْنِي
يَـبْـغِي بَـمْـنـَاصْـبـُو اعْـلِــيـَا يَـتـْـلآهـَا
وَ المَـعْـيـُوبَة يْـدِيـرْهـَا
أنـَا بَـعْـدَا النـَاقـْـصَـا مَـانـَـرْضـَاهـَا
وَ الفـَـرْقـَة مَـا نـْـريـدْهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حِـيـلة عَـنـْـدُو امْـحَـبْــتِي * وَ كـْـلآمِي مـَا يْـسَـاعْـفُ
مَـا يَـقـْـبَـلـْـشِي اوْصَـايْـتِي * وَعْـلآشْ أنـَا انـْـوَالـْـفُ
قـَـصَّـرْتْ امْـعَـاهْ نِـيْـتِي * وَ اللـِّي يَـبْـغِي انـْـخـَالـْـفُ
كـَانـَـتْ عَـنـْـدِي مْـحَـبْـتُ يَـا مَـحْـلآهـَا
مَـنْ قـَـبْـلْ انـْـكُ انـْـسِيـتـْـهـَا
وَ الـيـُومْ اجْـفِيـتْ سَـاحْـتُ مَـا نـُوطـَاهـَا
نـَارْ اغـْـرَامُ اطـْـفِـيـــــتـْـهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنـَا نـَزَّلـْـتْ آلـْـحْـمَـلْ * فَ:الرَّحْـلة دَرْتْ المْـقَـامْ
مَـنْ صَـابْ احْـلىَ مْـنَ العْـسَـلْ * يَـلـْـعَـقْ مَـنُ ابْـلآ امْـلآمْ
وَ يْـلآ يَـتـْـخـَـفـَـفْ البْـصَـلْ * يَـنـْـبَـتْ حَـوْضُ ابْـلآ ازْحـَامْ
أنـَا بـِيـدِي ارْمِيـتْ نـَـفـْـسِي البْـلآهَـا
اتـْـحـَافـِِيـني ابْــتـَـعْـــبْـــهـَا
وَاليـُومْ الرُّوحْ صَـابَـتْ خِـيـرَا وَ انـْـجَـاهـَا
وَ اعْـــلآشْ آنـَــا نـْـــزيـدْهـَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَـنْ لآ بَـاعْ مـَا اشـْـرَى * مَـا يَـدْرِي الزْمـَانْ سُـومْ
مَـا بَـاقِي مْـنَ المْـعَـاشـْـرَة * غِـيــرْ الغـُـصَة مْـعَ الهْـمـُومْ
لآ تـَـــسْـــكـُـنْ دَارْ الـكـْـرَى * رَا تـُـوبْ الغِـيــرْ مـَا يْــدُومْ
الـدَارْ آللِي اكـْــريــتْ جـَانِي مـُـولآهـَـا
قـَاللِي تـَـخـْـوِي اخـْـوِيـتـْـهـَا
وَ مْــنِـيــنْ ارْحَــلـْــتْ مَـنـْـهـَا نـَـقـْـطـَـعْ مـَاهـَا
رَابـُو حَـتىَ احْـيـُوطـْـهـَا
آرَاوي خـُودْ لِـيــكْ حُـلة نـَـبَّـاهـَا
وَ ابْنَ اسْـلِـيــمـَانْ دَارْهـَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العِيـنْ الــلآ اتـْـشـُوفـْـنِي كِيـفْ انـْـرَاهـَا * وَعْـلآشْ آنـَا انـْـشـُوفـْـهـَا
تمت بحمد الله
نسخها ـ عبد المجيد العيباري
مكـناس7 ـ 4 ـ 20012
الـــــلآزمــــــة
العِـيـنْ الـلآّ تـْـشـُوفـْـنِي كِيـفْ انـْـرَاهـَا * وَعْـلآشْ أنـَا نـْـشـُوفـْـهَـا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَـحْــبُـوبـِي مـَايْــلــُو احْـبيـبْ * وَاحْـبـيـبْ النـَاسْ كـُـلـْـهـَا
اعْـسَـلْ الحْـبـِيـبْ وَ الطـْـلِـيـبْ * مَـــنْ وَلآ كـَـايْــذوقـْـــهـَا
القـَـلـْـبْ اصْـفـَى مْـنَ الحْـلِـيـبْ * سَـلـَّـمْـتْ آنـَا المَـنْ آشـْهـَا
مَـنْ قـَـــبْـــلْ الـيُـومْ عَـــرْصْـــتـُو كـَانْ احْـــضـَاهـَا
بَـآلـْـــعَـــزْ اجْــنِـيـــتْ وَرْدْهـَا
وَ الـيــُومْ ابْــــغـَا مْــرَايْــــتُ يَــــكـْــــشـَــفْ مـَاهـَا
بـِيــــدِي أنـَــــا مْــحِـيــتـْـهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنـَا ضـَـنِيـتُ اصْـديـقْ * كِـيـفْ انـْـحَـبُ ايْـحَـبْـنِي
فَ:السَّـاعَة ضـْـحِيـتْ لـُو اطـْـريـقْ * مَـنْ وَلآ كـَايْـدُوزْنِي
حَـتـَى انـَا بـِيـهْ مـَانـْـتِـيـقْ * مَـا يَـنـْـفـَـعْ مـَا ايْــضـَـرْنِي
يَـبْـغِي بَـمْـنـَاصْـبـُو اعْـلِــيـَا يَـتـْـلآهـَا
وَ المَـعْـيـُوبَة يْـدِيـرْهـَا
أنـَا بَـعْـدَا النـَاقـْـصَـا مَـانـَـرْضـَاهـَا
وَ الفـَـرْقـَة مَـا نـْـريـدْهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حِـيـلة عَـنـْـدُو امْـحَـبْــتِي * وَ كـْـلآمِي مـَا يْـسَـاعْـفُ
مَـا يَـقـْـبَـلـْـشِي اوْصَـايْـتِي * وَعْـلآشْ أنـَا انـْـوَالـْـفُ
قـَـصَّـرْتْ امْـعَـاهْ نِـيْـتِي * وَ اللـِّي يَـبْـغِي انـْـخـَالـْـفُ
كـَانـَـتْ عَـنـْـدِي مْـحَـبْـتُ يَـا مَـحْـلآهـَا
مَـنْ قـَـبْـلْ انـْـكُ انـْـسِيـتـْـهـَا
وَ الـيـُومْ اجْـفِيـتْ سَـاحْـتُ مَـا نـُوطـَاهـَا
نـَارْ اغـْـرَامُ اطـْـفِـيـــــتـْـهـَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنـَا نـَزَّلـْـتْ آلـْـحْـمَـلْ * فَ:الرَّحْـلة دَرْتْ المْـقَـامْ
مَـنْ صَـابْ احْـلىَ مْـنَ العْـسَـلْ * يَـلـْـعَـقْ مَـنُ ابْـلآ امْـلآمْ
وَ يْـلآ يَـتـْـخـَـفـَـفْ البْـصَـلْ * يَـنـْـبَـتْ حَـوْضُ ابْـلآ ازْحـَامْ
أنـَا بـِيـدِي ارْمِيـتْ نـَـفـْـسِي البْـلآهَـا
اتـْـحـَافـِِيـني ابْــتـَـعْـــبْـــهـَا
وَاليـُومْ الرُّوحْ صَـابَـتْ خِـيـرَا وَ انـْـجَـاهـَا
وَ اعْـــلآشْ آنـَــا نـْـــزيـدْهـَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَـنْ لآ بَـاعْ مـَا اشـْـرَى * مَـا يَـدْرِي الزْمـَانْ سُـومْ
مَـا بَـاقِي مْـنَ المْـعَـاشـْـرَة * غِـيــرْ الغـُـصَة مْـعَ الهْـمـُومْ
لآ تـَـــسْـــكـُـنْ دَارْ الـكـْـرَى * رَا تـُـوبْ الغِـيــرْ مـَا يْــدُومْ
الـدَارْ آللِي اكـْــريــتْ جـَانِي مـُـولآهـَـا
قـَاللِي تـَـخـْـوِي اخـْـوِيـتـْـهـَا
وَ مْــنِـيــنْ ارْحَــلـْــتْ مَـنـْـهـَا نـَـقـْـطـَـعْ مـَاهـَا
رَابـُو حَـتىَ احْـيـُوطـْـهـَا
آرَاوي خـُودْ لِـيــكْ حُـلة نـَـبَّـاهـَا
وَ ابْنَ اسْـلِـيــمـَانْ دَارْهـَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العِيـنْ الــلآ اتـْـشـُوفـْـنِي كِيـفْ انـْـرَاهـَا * وَعْـلآشْ آنـَا انـْـشـُوفـْـهـَا
تمت بحمد الله
نسخها ـ عبد المجيد العيباري
مكـناس7 ـ 4 ـ 20012
